هذا كتابٌ ملهِمٌ ويعطي الأملَ لليائسين، والتفاؤلَ للمتشائمين، والدافعَ للمغامرين الذين لم يُطلِقوا العِنان لنشاطِهم بعدُ. أنا شاهدٌ على عددٍ كبير من الشبابِ، من مختلف الخلفيَّاتِ، الذين لمسَتهُم قصَّة مصطفى في الصميم